جاءَ الحبيبُ إلى الوجودِ يتيمــا.. والكونُ في دربِ الظلالِ سقيمَا.. فـَـأنارَ للكـونِ الـعــليلِ ظلامهُ.. بـشـريعـةٍ لا تـقـبـلُ التقسيمَا.. فهيَ الشفاءُ لكلّ قلبٍ موجعٍ.. ومِزاجـها بينَ الــورى تسنيمَا.. يا مـؤمـنونَ بأنّ أحمدَ مُرســلٌ.. صـلـّـوا عليهِ وسلموا تسليمَــــا..
إرسال تعليق